قال الدكتور عمرو حمزاوى عضو مجلس الشعب أن الخلاف بين القوى السياسية بعد ثورة 25 يناير كبير ،مما ترتب علية فشل تجربة التحول الديمقراطى ،حيث ظهر صراع بين الإسلاميين والليبراليين، زاد الجدل بعد سيطرة الاخوان والسلفين على البرلمان والنقابات ،إلى أن جاءت تشكيل الجمعية التأسيسية ليتصاعد الخلاف بين القوتين في ظل إصرار الإسلاميين الهيمنة على كل شيئا .
واشار حمزاوى خلال حوارة في برنامج كلام مصرى على قناة "cbc" الى ان هذا خلق شعور لدى الشعب بعدم الثقة في الدستور الجديد ،وأن الإسلاميين يبحثون على مصلحتهم وإلا لماذا الإصرار على الهيمنة على الجمعية التأسيسية ؟ وضرب الدكتور حمزاوى ما يحدث في مصر من تحول ديمقراطى منذ الثورة بما حدث في دول العراق وروسيا واكرانيا ،حيث تواجدت صراعات سياسيا مستمرة حتى الان ،ولم تحسم أمرها في عملية التحول الديمقراطى ،حيث تريد قوه السيطرةعلى المشهد السياسي ورفض الاستماع للاخر ،وقال ان الاخلاف حول الجمعية التاسية بسبب غياب الكفاءة والاختيار وفقا للولاء الحزبى وليس الخلاف حول الشخصيات.
واشار حمزاوى خلال حوارة في برنامج كلام مصرى على قناة "cbc" الى ان هذا خلق شعور لدى الشعب بعدم الثقة في الدستور الجديد ،وأن الإسلاميين يبحثون على مصلحتهم وإلا لماذا الإصرار على الهيمنة على الجمعية التأسيسية ؟ وضرب الدكتور حمزاوى ما يحدث في مصر من تحول ديمقراطى منذ الثورة بما حدث في دول العراق وروسيا واكرانيا ،حيث تواجدت صراعات سياسيا مستمرة حتى الان ،ولم تحسم أمرها في عملية التحول الديمقراطى ،حيث تريد قوه السيطرةعلى المشهد السياسي ورفض الاستماع للاخر ،وقال ان الاخلاف حول الجمعية التاسية بسبب غياب الكفاءة والاختيار وفقا للولاء الحزبى وليس الخلاف حول الشخصيات.