وجه أحمد عادل، الطبيب المجند الذى سبق اتهامه فى قضية «كشف العذرية»، الشكر إلى النقابة العامة للأطباء، على ما وصفه بـ«الموقف النبيل الذى أقدمت عليه النقابة خلال نظر قضيته»، بحسب ما ذكره الموقع الإلكترونى للنقابة.
وقال عادل، إن النقابة وقفت بجانبه بعد أن تبين لها من خلال الاطلاع على أوراق القضية أنه برىء من التهم المنسوبة إليه، ولم ترضخ للضغط الإعلامى».
وتابع: «لم أكن أتوقع حضور المستشار القانونى للنقابة خلال جلسات المحكمة وتنسيقه مع هيئة الدفاع لإثبات براءتى»، موضحا أن هذا الموقف النبيل ترك أثرا إيجابيا على حالتى النفسية أثناء المحنة.