الاثنين، 5 ديسمبر 2011

صائد العيون في ميدان التحرير كان في راحه وقت تصويره بالميري والتحقيقات تثبت براءته

English French German Spain Italian Dutch Russian Portuguese Japanese Korean Arabic Chinese Simplified

فجرت تحقيقات نيابه الأستئناف بالقاهره مفاجأت مذهله في تحقيقاتها مع ملازم اول محمود صبحي الشناوي 23 سنه ضابط الامن المركزي الذي تم ضبطه بميدان التحرير وهو يقوم بالنشان علي اعين المتظاهرين وتم تصويره ونشر مقاطع الفيدو علي شبكة التواصل الاجتماعي الفيس بوك المفاجأه هي ان التسجيل الذي تم تصويره
للضابط كان في وقت الراحة وعقب تسليمه لخدمته بساعة ونصف حيث تم تشغيل خدمات الأمن المركزي كل 12 ساعة أو 24 ساعة أو حسب الاتفاق وعليه التشغيل التي يقوم عليها قطاع الامن المركزي حيث تحقق لدي النيابه أن محمود الشناوي بدأت خدمته منتصف ليل يوم 19 نوفمبر الماضي علي أن تنتهي مدة الخدمة في الثالثة ظهر اليوم التالي في حين أن الفيديو الذي تم تصويره وظهر فيه الضباط مدون فيه أنه تم تصويره في الساعة الرابعة والنصف عصراً يوم 20 نوفمبر الماضي مما يؤكد أن الضابط كان قد أنهي خدمته قبل التصوير بساعة ونصف وهذا يؤكد أن التسجيل ملفق حيث ان الضابط كان وقت راحته كما ان الصوت الذي ظهر في الفيديو علي انه صوت احد المجندين لم يكن لاي من المجندين المتواجدين مع الضابط في الخدمة.
كما كشفت التحقيقات أن البندقية التي تطلق الطلقات الدافعة التي قيل أنها هي التي أطلق منها الضابط الرصاص الخرطوش علي عين المتظاهرين لا يستخدمها الضباط علي الإطلاق لأنها تسليح الأفراد وليس الضباط ومع ذلك فالطلقات الدافعة هذه لا يزيد مداها علي خمسة أمتار.

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...

0 تعليقات القراء :