
وقال مصدر أمنى رفيع المستوى إن الضابط وأسرته غيروا محل إقامتهم خوفا على حياته، لحين إثبات إدانته أو تبرئته من جانب جهات التحقيق التى سيمثل أمامها بعد انتهاء العملية الانتخابية، مشيرا فى الوقت نفسه إلى أن الضابط لم يهرب خارج البلاد.
على جانب آخر، تردد على موقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك" فيديو كشف عن قيام الشناوى بالتصويب على أعين المتظاهرين، وهو شخص يدعى أحمد. س، فنى ترميم آثار، انتحل صفة ضابط شرطة بالزى الميرى، وقام بكتابة ما يدل على ذلك الفيديو الأصلى الذى تم رفعه على اليوتيوب قبل التحريف فيه وإعادة رفعه مرة أخرى بأسماء متعددة.
0 تعليقات القراء :
إرسال تعليق