إضافة إلي إصدار قانون السلطة القضائية الذي قدمت مشروعه لجنة المستشار أحمد مكى قبل الانتخابات البرلمانية، وإقالة وزير الداخلية الذى أثبت فشله تماما طوال الفترة الماضية وجميع مساعديه أذناب حبيب العادلى، ووضع وزارة الداخلية تحت الإشراف القضائي الكامل وخصوصا جهاز الأمن الوطنى، واعتماد الحد الأدنى والحد الأقصى للأجور خلال أسبوعين وتثبيت العمالة المؤقتة، وتعديل مواد قانون الغدر وتفعيلها من أجل منع رموز الحزب الوطني ورموز الفساد من خوض الانتخابات المقبلة، وإصدار قانون العزل السياسي لرموز الحزب الوطني حتى درجة أمين مركز، وتعديل قانون انتخابات مجلسى الشعب والشورى بشكل كامل، وبما يتوافق مع مطالبات القوى السياسية وجعل الانتخابات بنظام القائمة وإلغاء الفردي، والوقف الفوري للقوانين والمحاكمات الاستثنائية (قانون الطوارئ وإلغاء المحاكمات العسكرية للمدنيين)، واتخاذ كل الضمانات لحرية الرأي والتعبير، وإعادة محاكمة المدنيين الذين صدرت ضدهم أحكام عسكرية أمام قاضيهم الطبيعي.
0 تعليقات القراء :
إرسال تعليق